لا يمكن الحديث في المملكة المغربية، عن مسائل الأديان وتطوير التعليم العتيق، وغلق منابع الإرهاب، بدون حضور اسم الدكتوره مريم آيت أحمد، التي سطع نجمها في سماء التفكير الذي يرمي للقضاء على التطرف الديني بمختلف أشكاله وأنواعه، وذلك جراء سنوات من الكفاح الذي خاضته بالعديد من الأساليب العلمية والإعلامية، وعلى رأسه (الكفاح)، التدريس في مدرجات الجامعة، والمشاركة في التظاهرات الوطنية والدولية.
مجلة علمية محكمة تعنى بالتكامل المعرفي بين العلوم الإسلامية والعلوم الإنسانية والاجتماعية
عضوة نشيطة في العديد من المؤسسات الأكاديمية الدولية
أستاذة زائـرة ومحاضرة بالعديد من الجامعات العربية الغربية الأمريكية والشرق آسيوية .